احتجاج سائقو سيارة الاجرة الصغيرة بخريبكة على تدهور القطاع بالمدينة
займы онлайн наличными
микрозаймы онлайн наличными
займы онлайн
микрозаймы онлайн
срочные займы онлайн наличными
срочные микрозаймы онлайн наличными
займ онлайн
микрозайм онлайн
займ онлайн наличными
микрозайм онлайн наличными
احتجاج سائقو سيارة الاجرة الصغيرة بخريبكة على تدهور القطاع بالمدينة
خبر خريبكة : عبد العزيز لعبايددشن منتسبو قطاع سيارة الاجرة الصغيرة المنضوون تحت لواء الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب مساء يوم الثلاثاء، برنامج نضالي مفتوح، احتجاجا على التراجعات التي عرفها القطاع، بالرغم من نهج المكتب المحلي – وفق بيان استنكاري- جميع الوسائل المشروعة في التواصل و الحوار مع مختلف الفاعلين بالإقليم.و وفق بيان استنكاري توصلت “خبر خريبكة” بنسخة منه، فان عزم منتسبي القطاع تدشين برنامجهم النضالي بوقفة احتجاجية بساحة المجاهدين على الساعة الثامنة ونصف مساءا، جاء نتيجة عدم التزام شركة النقل الحضري بالتوقيت المتفق عليه الى جانب عرقلة السير والجولان على مستوى محطات الوقوف، وشدد ذات البيان على انحياز قسم الشؤون الاقتصادية بعمالة الاقليم لبعض الاطراف و توجيهها لأشغال لجنة فض النزاعات بين مالكي الرخص ومستغليها، الى جانب تستر السلطات المحلية و الامنية على الموظفين المسؤولين عن اصدار رخص الثقة الغير القانونية و التي حددها نص البيان في 3336 رخصة وفق سجل الباشوية.و في تصريح محمد قساط الكاتب المحلي لسائقي سيارت الاجرة خص به “خبر خريبكة” اتهم فيه قسم شؤون الاقتصادية بالسمسرة، مما زاد في تأزم الوضع بالقطاع الذي يعاني العديد من المشاكل على رأسها الحفر والمطبات بمختلف الشوارع والازقة التي وصفها بالورش الكبير، و حرمان المنتسبين من الضمان الاجتماعي ونقص التأطير و التكوين و التغطية الصحية، و طالب المصدر ذاته باشا المدينة بالكشف عن اللائحة الرسمية للسائقين و التي اعتبرها مخالفة لمثيلتها الرسمية المتوفرة لدى الاجهزة الامنية، و لم يفت الكاتب المحلي الاشارة الى تشبت السائقين بالبرنامج النضالي المسطر الى غاية تحقيق ملفها المطلبي العادل و المشروع.ومن جهته أشار سعيد هرمود فاعل جمعوي وسائق سيارة اجرة الى المعاناة اليومية للمنتسبين للقطاع مع حافلات النقل الحضري التي لا تحترم دفتر التحملات من حيث التوقيت و محطات الوقوف، كما اشار الى ضرورة تطبيق و تفعيل العقد النموذجي، مع استمرار تأخير في توجيه الرسائل الى مالكي الرخص ومستغليها بغية دفعهم الى ابرام عقود نموذجية عوض العقود العرفية التي تتم بعيدا عن روح الدوريات الوزارية المنظمة بغية تكريس ظاهرة “الحلاوة”. |